مفاضلة بين صيغ التمويل في المصارف الإسلامية
الملخص
لخروج أي امة من الأمم من عنق زجاجة التخلف الى فضاء التنمية الاقتصادية لابد وان تجد لها منهجاً مؤطراً بظروفها الموضوعية وتركيبها النفسي والتاريخي، ذلك ان الامة هي مجال التطبيق لذلك المنهج . ولا يمكن لاي حركة تنموية في المجال الاقتصادي ان يكتب لها النجاح الا اذا اخذت بخصائص وشروط ذلك المجال التطبيقي- أي الامة – في نظر الاعتبار و جعلها في أطار يضم منهج موضوعي يندمج و يتفاعل مع حركتها التي هي شرط اساسي لانجاح أي عملية تنموية، لان حركة الامة هي تعبير عن نمو ارادتها وانطلاق مواهبها الداخلية وبدونها لا يمكن تحقيق الاهداف التنموية .
التنزيلات
تنزيل البيانات ليس متاحًا بعد.
التنزيلات
منشور
2018-03-27
إصدار
القسم
المقالات